في هذا الموضوع اليوم سوف نتحدث عن مفهوم التشوهات المعرفية وأنواعها، وكيف يمكن علاجها والتخلص منها.
تنص شفرة أوكام على أنه لا ينبغي لأحد أن يزيد (بما يتجاوز السبب) عدد الكيانات المطلوبة لشرح أي شيء. عند تساوي كل الأشياء ، غالبًا ما يكون الحل الأبسط هو الأفضل.
ويحدث شيء من هذا القبيل في حالة الاكتئاب والقلق والتوتر ، فكلما ازداد ت بصيرتنا بأن هناك بدائل عقلانية صحيحة، ازدادت جاذبية تلك الأفكار الصحيحة – الجديدة واحتمال تبنيها أسلوباً دائماً وجديداً في الشخصية.
مثال آخر: أشعر بالخوف من ركوب الطائرات، ولذلك فمن المؤكد أن الطائرات لا بد وأن تكون وسيلة خطيرة جدا للسفر لأنني أشعر بذلك.
أولاً ، يجب أن تعرف ما هي التشوهات المعرفية الموجودة ومن ثم أن تكون منتبهاً لأفكارك الخاصة للتعرف عليها عند ظهورها.
الرؤية الكارثية هي طريقة تفكير تثير القلق. يتميز بالأمل في أن يحدث الأسوأ دائمًا أو يعتبر حدثًا أكثر خطورة مما هو عليه بالفعل.
التهويل (المبالغة) هو إعطاء قيمة أكبر نسبيًا لحالة الفشل أو الضعف أو التهديد المتصور، والتهوين (التقليل) هو إعطاء قيمة أقل لحالة النجاح أو القوة أو الفرصة المتصورة، بحيث تختلف تلك القيمة عن تقييم الآخرين لهذا الحدث أو لهذه الحالة.
خامساً: سجل النتائج السلوكية التي نتجت نور الإمارات أو قد تنتج عن تفسيرك اللاعقلاني.
مثال : إذا لم أكن الأول فأنت بالتأكيد الأخير منالاكثر جمل متكرره عند الاهالي والطلبه .
هذا يعني أن حدثًا أو حادثًا سلبيًا واحدًا يصبح نتيجة عامة ، مع الأخذ في الاعتبار أنه سيحدث دائمًا مرة أخرى في مواقف مماثلة.
واقع الشراکة المجتمعية بين المؤسسات الحکومية والأهلية للارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة للمواطن القنائي بالقرى الأکثر احتياجاً في إطار تنفيذ مبادرة حياة کريمة
وضع العلامات والتعميم الزائد: يتضمن التصنيف ربط تسميات سلبية بالنفس أو بالآخرين بناءً على أدلة محدودة، بينما يتضمن الإفراط في التعميم استخلاص استنتاجات سلبية واسعة النطاق من أحداث محددة.
اعادة بناء الإدراك: نعم كان هناك جزء من المشاكل اليوم ، لكن على الأقل لم يحدث أضرر كثيره . :
يجب على الأفراد الذين يشعرون بأي نوع من التشوهات المعرفية البحث عن الدعم النفسي الإمارات والتوجه إلى المختصين في المجال النفسي للحصول على التشخيص المناسب والدعم والمساعدة اللازمة في تحسين الحالة النفسية والجسدية وتحسين جودة الحياة.
Comments on “The 2-Minute Rule for التشوهات المعرفية”